قرية مقلس الغافية عى سفح جبل الحلو إلى الغرب من مدينة "حمص" تقع قرية "مقلس"، وهي تابعة إدارياً لبلدة "شين". تستقر القرية في سفح "جبل الحلو" وتبعد عن مدينة "حمص" /40/ كم.
مقلس" كلمة قديمة تعني "مقلة الأسد" وهي ترتفع /800م/ عن سطح البحر في قمة "وادي النصارى" على طريق عام "حمص- شين- مشتى الحلو"، وتتمتع القرية بطبيعة جميلة يزيد من رونقها غابات الصنوبر الكستناء وبساتين التفاح التي تنتشر حول القرية ويساعد مناخها المعتدل صيفاً على جعلها مقصدآ للسياح والمصطافين
يبلغ عدد سكان القرية/1050 نسمة/ وهي من القرى التي تكاد تخلوا تماماً من الأمية وهناك حوالي /600/ مغترب من أبناء القرية في الأمريكيتين وأوروبا وهم يأتون في فصل الصيف لزيارة الأهل والأقارب حيث تمتلئ القرية بأهلها والعائدين من المغترب
تشتهر القرية بزراعة أشجار التفاح وهي من الأصناف المرغوبة والجيدة وتعمل الجمعية الفلاحية التعاونية في القرية على مساعدة المزارعين من خلال تقديم الأسمدة اللازمة للمزارعين إضافة ً إلى وجود مركزين يعملان على تقديم الإرشادات الزراعية والمبيدات الحشرية لمزارعي القرية وهما مركز "مقلس" للمهندس الزراعي "جوزيف ميخائيل إبراهيم" ومركز" الصفاء" للمهندس الزراعي "راغد ميخائيل البطرس". وتحتوي القرية على معمل لتصنيع خل التفاح الطبيعي من ثمار التفاح المتساقطة والمعرضة للتلف أثناء جني محصول التفاح وهو معمل "خل المختارة الذهبية" الحاصل على درع صنع في سورية
مقلس" كلمة قديمة تعني "مقلة الأسد" وهي ترتفع /800م/ عن سطح البحر في قمة "وادي النصارى" على طريق عام "حمص- شين- مشتى الحلو"، وتتمتع القرية بطبيعة جميلة يزيد من رونقها غابات الصنوبر الكستناء وبساتين التفاح التي تنتشر حول القرية ويساعد مناخها المعتدل صيفاً على جعلها مقصدآ للسياح والمصطافين
يبلغ عدد سكان القرية/1050 نسمة/ وهي من القرى التي تكاد تخلوا تماماً من الأمية وهناك حوالي /600/ مغترب من أبناء القرية في الأمريكيتين وأوروبا وهم يأتون في فصل الصيف لزيارة الأهل والأقارب حيث تمتلئ القرية بأهلها والعائدين من المغترب
تشتهر القرية بزراعة أشجار التفاح وهي من الأصناف المرغوبة والجيدة وتعمل الجمعية الفلاحية التعاونية في القرية على مساعدة المزارعين من خلال تقديم الأسمدة اللازمة للمزارعين إضافة ً إلى وجود مركزين يعملان على تقديم الإرشادات الزراعية والمبيدات الحشرية لمزارعي القرية وهما مركز "مقلس" للمهندس الزراعي "جوزيف ميخائيل إبراهيم" ومركز" الصفاء" للمهندس الزراعي "راغد ميخائيل البطرس". وتحتوي القرية على معمل لتصنيع خل التفاح الطبيعي من ثمار التفاح المتساقطة والمعرضة للتلف أثناء جني محصول التفاح وهو معمل "خل المختارة الذهبية" الحاصل على درع صنع في سورية